صارت صناعة الألعاب الآن أكبر من صناعة السينما (هوليوود) وصناعة الرياضة معاً، وهناك أكثر من ثلاثة بلايين لاعب على الأرض. مع تنافس المطورين على كل هؤلاء العملاء، فليس من المستغرب أن تكون الألعاب أكبر وأفضل وأسهل طوال الوقت. لكن من أجل جعل شكلها وصوتها وألعابها أفضل ما يمكن، يجب أن تكون الأجهزة التي تبث الحياة في كل هذا مليئة بأحدث التقنيات.
وستصلك نشرتنا الإخبارية