تنتقل الرسائل من خلية عصبية إلى الأخرى بواسطة مراسيل كيميائية تسمى الناقلات العصبية، ولكل منها تأثير مختلف قليلا. وبالنظر إلى ما يحدث عندما تتغير مستويات الناقلات العصبية، سنكتشف أن التوليفات المختلفة منها تؤدي دورا في طائفة من العواطف المعقدة. ويثير الأسيتيلكولين الخلايا العصبية التي يتلامس معها، مما يحرّض مزيدا من النشاط الكهربائي. وهو يؤدي دورا …
وستصلك نشرتنا الإخبارية