إذا كان عمرك أقل من 16 سنة، تأكد من وجود أحد الكبار معك
ملخص
في هذه التجربة، يتدفق الماء بعيداً عن قاع الزجاجة بسبب وجود كمية أكبر من الماء تدفعه للأسفل. مع زيادة العمق، يزداد ضغط الماء. هذا ما يحدث في أي مسطح مائي، مثل أهوسة القنوات. تكون القوة التي يُدفع الماء بها خارج الزجاجة مساوية لقوة الوزن الذي يدفعها للأسفل. لكن حجم الماء الموجود في هويس القناة أكبر بكثير من حجم الماء الموجود في الزجاجة. عند فتح الثقوب الموجودة في أسفل بوابات أهوسة القنوات- المتمثلة في نزع الشريط في هذه التجربة- تكون سرعة انتقال الماء من حجرة إلى الأخرى أسرع بكثير. يستمر الماء في التدفق إلى الحجرة ذات المياه الضحلة حتى يتساوى مستوى الماء في الحجرتين. اعتماداً على اتجاه مرور القارب، فإن المياه المستقرة على كلا الجانبين إما ترفع القارب أو تخفضه. بعد حدوث ذلك، يمكن فتح البوابات بحيث تستطيع القوارب المرور عبرها. بسبب التخفيف الهائل للضغط والمياه المتلاطمة، يحتاج ملاحو القوارب إلى الإبحار بحذر عبر الأهوسة.
هل جربتها بنفسك؟ دعنا نعرف!
إذا جرّبت أيّاً من تجاربنا- أو نفّذت بعضها – فأخبرنا بذلك! شاركنا بالصور
أو مقاطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي !aspdkw@