علب أفلام
أقراص ألكا-سلتزر Alka-Seltzer
طلاء مائي
ورق (يفضل ورق للرسم بالألوان المائية)
لتنفيذ هذه التجربة، ستحتاج إلى علب أفلام Film canisters ذات أغطية. إذا لم تتمكن من العثور على علب أفلام، يمكنك تجربة أي حاويات بلاستيكية صغيرة ذات غطاء. يمكنك استخدام واحدة منها وتكرارها لكل لون أو استخدام عدة علب لرؤية كل لون وهو ينفجر في الوقت نفسه.
2 تحميل العلب
اسكب لوناً مختلفاً من الطلاء في كل علبة. لن تحتاج إلى كثير من الطلاء – يجب أن يبعد خط الطلاء نحو 1سم عن قاع العلبة.
3 طلاء محضّر
تأكد من تساوي حجم الطلاء في كل علبة. جهز كل الألوان التي تريد تضمينها في كل انفجار قبل إضافة أي شيء آخر إلى العلب.
4 تكسير الأقراص
يمكن تقسيم كل من أقراص ألكا-سلتزر إلى قطع أصغر لإنشاء مساحة سطحية أكبر للتفاعل الكيميائي. قسّم كل قرص إلى قطعتين أو 3 قطع باستخدام يديك.
5 تخصيص أقراص ألكا-سلتزر
خصص قطعة صغيرة من قرص ألكا-سلتزر لكل علبة، لكن لا تضعها في الطلاء بعد. تأكد من وجود قطعة واحدة على الأقل بجانب كل علبة.
6 إسقاط سريع
عندما تكون جاهزاً لبدء التفاعل، ضع الأقراص في الطلاء ثم أغلق الغطاء بسرعة على كل منها. تأكد أولاً من اختيار مكان مناسب لإجراء هذه التجربة، مثل الحديقة، إذ يتسبب الطلاء في حدوث فوضى.
7 رجّ المكونات
بقوة وبتتابع سريع، رجّ كل علبة وضعها رأساً على عقب على الورق – بحيث يتجه الغطاء إلى الأسفل.
8 شاهدها وهي تنفجر
بعد وضعها على الورق بقليل، ستنفجر كل علبة على الورق واحدة تلو الأخرى، وتُطلق الطلاء الموجود بداخلها.
9 لوحة فريدة
عندما تنفجر جميع العلب المستخدمة، انظر إلى العمل الفني الذي خلفته انفجارات الطلاء. يمكنك إعادة استخدام العلب لإضافة المزيد من الألوان إلى ورقتك حتى تُرضيك النتيجة.
ينفّذ هذا العمل الفني عن طريق تفاعل كيميائي متفجر يحدث في كل من العلب. عند رجّها، يتلامس حمض الستريك Citric acid وصودا الخبز Baking soda الموجودين في الأقراص مع الماء الموجود في الطلاء ويحدث التفاعل. ينتج عن التفاعل الكيميائي ثاني أكسيد الكربون، الذي يُحتبس بداخل العلبة المغلقة. هذا تفاعل حمضي – قاعدي، حيث القاعدة هي صودا الخبز. لا يمكن أن يختلط الاثنان حتى يضاف إليهما الماء. مع استمرار التفاعل وتراكم غاز ثاني أكسيد الكربون، يزداد الضغط حتى يتعذر احتواء المحتويات. ويُطلق الطلاء من الحاوية في انفجارات صغيرة، فتتطاير العلب في الهواء ويسبب تناثر الطلاء على ورقتك الفارغة. ويكاد يستحيل التحكم في هذه التجربة تماماً، لذلك يفضل عدم إجراء هذه التجربة بداخل المنزل.
هل جربتها بنفسك؟
دعنا نعرف!
إذا جرّبت أيّاً من تجاربنا – أو نفّذت بعضها- فأخبرنا بذلك! شاركنا بالصور أو
مقاطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي!