أحد صفحات التقدم العلمي للنشر
من المحرر

مرحبا بكم

لقد‭ ‬قطعنا‭ ‬شوطاً‭ ‬طويلاً‭ ‬منذ‭ ‬أيام‭ ‬”أخفِ‭ ‬مشاعرك“،‭ ‬حيث‭ ‬كان‭ ‬التعبير‭ ‬عن‭ ‬نفسك‭ ‬والاعتراف‭ ‬علناً‭ ‬بأنك‭ ‬لست‭ ‬في‭ ‬حالة‭ ‬ذهنية‭ ‬جيدة،‭ ‬في‭ ‬بريطانيا‭ ‬على‭ ‬الأقل،‭ ‬علامة‭ ‬على‭ ‬الضعف‭ ‬أو‭ ‬الحالة‭ ‬السيئة‭ -‬‭ ‬خاصة‭ ‬بالنسبة‭ ‬إلى‭ ‬الرجال. ‬وحالياً،‭ ‬يتعرف‭ ‬المتخصصون‭ ‬بالصحة‭ ‬النفسية‭ ‬على‭ ‬طيف‭ ‬من‭ ‬الحالات‭ ‬والاضطرابات‭ ‬والتنوع‭ ‬العصبي،‭ ‬على‭ ‬الرغم‭ ‬من‭ ‬وجود‭ ‬موضوعات‭ ‬مشتركة: ‬فالتوتر‭ ‬الزائد،‭ ‬أياً‭ ‬كان‭ ‬المحفز،‭ ‬قد‭ ‬يؤدي‭ ‬إلى‭ ‬انهيار‭ ‬عقلي‭ ‬وجسدي. ‬ومن‭ ‬الممكن‭ ‬أن‭ ‬يساعد‭ ‬النوم‭ ‬الجيد‭ ‬والمنتظم‭ ‬على‭ ‬منح‭ ‬أي‭ ‬شخص‭ ‬نظرة‭ ‬أكثر‭ ‬إشراقاً‭ ‬للحياة. ‬في‭ ‬هذا‭ ‬العدد،‭ ‬نستكشف‭ ‬بعضاً‭ ‬من‭ ‬حقائق‭ ‬علم‭ ‬النفس‭ ‬والكيمياء‭ ‬الحيوية‭ ‬وراء‭ ‬صحتك‭ ‬النفسية‭ ‬وكيف‭ ‬يمكنك‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬لطيفاً‭ ‬مع‭ ‬عقلك‭.‬

استمتعوا‭ ‬بقراءة‭ ‬العدد‭!‬


نيكول
محررة الإنتاج
سكوت
محرر
أول
إيلسا
محررة
دنكان
محرر فني أول

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى